آزواد ...
تعتبر قضية آزواد قضية كل تارقي حر ... غيور على أصله ..
ألا يحق للطوارق أن يكون لهم دولة ...؟؟
ولماذا يحاول الجميع طمس هذا الجنس من البشر من على وحه الأرض ..؟؟
تساؤلات كثيرة تنتابني كلما تم الحديث عن الطوارق وتاريخهم وحضارتهم ..
أين كانوا وكيف أصبحوا ...؟؟
ولكن في نفس الوقت أبكي على حال أمتي اليوم ...
لأن أبنائها هم السبب في كل ما يحدث لها ...
بسبب جهل البعض
وعصبية البعض
وتناحر البعض
وأختلاف آخرين في كل شئ ..
فأنشغلنا بأنفسنا ونسينا أمتنا التي سُلبت منا ونحن جلوس نتفرج ...
وكأنه مسلسل درامي نتابعه بحرص منتظرين ومتلهفين لما سيحصل في نهايته ...
وكأننا لا نعلم بأن نهايته ستكون هي نهايتنا كأمة ..
مع أنني جداً متفائلة ...
وأقول لمن تهمه قضيته ليس بالكلام وحده يعود مجد الطوارق ...
ولا بالتعبئة النفسية للغيورين ... ولا بالتفجيرات ولا بالتهديد والوعيد ...
فقط لو وحدنا كلمتنا قبل صفوفنا هنا سنُبهر العالم ونُرهبه ... وسيحسب لنا ألف حساب ..
وعاشت أمة الطوارق ( إيموهاغ - إيموشاغ - إيموجاغ ) ..
تعتبر قضية آزواد قضية كل تارقي حر ... غيور على أصله ..
ألا يحق للطوارق أن يكون لهم دولة ...؟؟
ولماذا يحاول الجميع طمس هذا الجنس من البشر من على وحه الأرض ..؟؟
تساؤلات كثيرة تنتابني كلما تم الحديث عن الطوارق وتاريخهم وحضارتهم ..
أين كانوا وكيف أصبحوا ...؟؟
ولكن في نفس الوقت أبكي على حال أمتي اليوم ...
لأن أبنائها هم السبب في كل ما يحدث لها ...
بسبب جهل البعض
وعصبية البعض
وتناحر البعض
وأختلاف آخرين في كل شئ ..
فأنشغلنا بأنفسنا ونسينا أمتنا التي سُلبت منا ونحن جلوس نتفرج ...
وكأنه مسلسل درامي نتابعه بحرص منتظرين ومتلهفين لما سيحصل في نهايته ...
وكأننا لا نعلم بأن نهايته ستكون هي نهايتنا كأمة ..
مع أنني جداً متفائلة ...
وأقول لمن تهمه قضيته ليس بالكلام وحده يعود مجد الطوارق ...
ولا بالتعبئة النفسية للغيورين ... ولا بالتفجيرات ولا بالتهديد والوعيد ...
فقط لو وحدنا كلمتنا قبل صفوفنا هنا سنُبهر العالم ونُرهبه ... وسيحسب لنا ألف حساب ..
وعاشت أمة الطوارق ( إيموهاغ - إيموشاغ - إيموجاغ ) ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق