أنباء غير مؤكده وتحذيرات مكثفة من الناشطين وبعض الحركات السياسية على مواقع التواصل الإجتماعى «تويتر وفيسبوك» تؤكد على إنقطاع الإنترنت وخطوط المحمول خلال الساعات القادمة، وتوقع تكرار سيناريو ما حدث أثناء ثورة 25 ينايرمن قطع الإتصالات والإنترنت عن الثوار.
المهندس محمد عبدالرحيم الرئيس التنفيذى للشركة المصرية للإتصالات قال «للتحرير» أن الأنباء التى ترددت عن قطع الإنترنت وخطوط المحمول كلام غير صحيح، وأنا لا أعتقد أن يلجأ أحد لهذا الأمر الخطير ويجرأ على قطع الإتصالات، وتساءل عبدالرحيم قائلا: تفتكر حد فى الحكومة يجرأ على ذلك ؟
وأضاف رئيس الشركة المصرية للإتصالات أن الذين تسببوا فى قطع الإتصالات عن الشعب المصرى أثناء ثورة 25 يناير يقبعون فى السجون الآن، وأنه غير وارد على الإطلاق مجرد التفكير فى هذا الأمر، مشيرا إلى أن الذى ينشر تلك الأكاذيب هدفه إشاعة الفوضى بين المصريين .
المهندس خالد حجازي مدير العلاقات الحكومية بشركة فودافون نفى أن تكون هناك جهات رسمية حكومية تحدثت معهم فى هذ الشأن ، وأن هذا الكلام لا أساس له من الصحة ، مستبعدا فى الوقت نفسه أن تلجأ الحكومة الحالية أو النظام الحالى إلى تكرار نفس الخطأ ونفس السيناريو الذى استخدمه نظام مبارك السابق أثناء ثورة 25 يناير ، والخطأ الذى حدث سابقا غير وارد للتكرار .
من جانبه اكتفى مسئول فى الجهاز القومى للتنظيم والأتصالات بقوله : لو فيه حاجه رسمي بخصوص قطع الأتصالات والإنترنت هنطلع بيان بالموضوع ده !
المجلس يترنح ويلقي بأخر قواته لفض الأعتصام بالقوه نؤكد علي تمرد وعصيان الأوامر للعديد من ضباط وأمناء وجنود الشرطة ورفضهم الخروج بالتشكيلات وقوات من القوات المسلحه تحاصر حاليا بعض معسكرات الأمن المركزي لأرهاب الضباط بالدبابات واحتمال وقوع مجزرة بين الشرطة والحرس الجمهوري
الضباط تستنجد بي تليفونيا ولكنهم مصممين علي عدم الخروج
القوات الحالية بالشوارع كلها من الحرس الجمهوري والشرطة العسكرية ومن المظلات والصاعقه يرتدون ملابس الأمن المركزي
الضباط مستعدين للأنضمام للدفاع عن الثوار ولكن المشكله أنهم يخشون أن يعتدي عليهم الثوار أعتقادا انهم قادمون لفض الأعصام
ونحذر طنطاوي من أي اعتداء علي الشرطة أو الضباط وألا ستكون حرب حقيقية بين الشرطه والشعب من جهه وبين الكلاب من قواتك العميلة
وأطالب ان يعلن الضباط موقفهم في وسائل الأعلام العميلة التي تمنع ظهورهم
وأنضم للضباط الشرفاء اليوم المئات من ضباط الأمن المركزي والأمناء
وأنكشف المسئول الأول في الداخلية وهو اللواء الفنجري عضو المجلس العسكري
عاجل وهام ومؤكد من الساده الضباط قطاع الدراسه للأمن المركزي يعلن بالكامل عدم الخروج للمظاهرات ، وخاصة كتيبة الدعم ، والقيادات تحاول الضغط عليهم بكل الطرق ، وضابط يقسم أنه لو تم أرغامه للخروج سيضرب الشرطة العسكرية . ومن يقذف بالمولتوف هم مجندين بالقوات المسلحه مرتدين الملابس المدنية . ضباط الشرطة...
ان الاحداث الجاريه في مصر تعد جريمه انسانيه تمارسها الشرطه والجيش علي المواطن الاعزل بميدان التحرير والمتظاهرين من الشباب والنساء وهم الثوار الابطال الحقيقين في هذا الوطن وهي من اجل تاجيل الانتخابات وفرض الاحكام العرفيه والاستمرار في السلطه حتي اعاده نظام مبارك المخلوع الفاسد من جديد والالتفاف المدبر لقتل الثوره والثوار عليهم لا تنخدعوا يا شباب مصر لن يكون هناك انتخابات ولو تمت مرحله ونجح الاخوان او المعارضين ستدبر المكائد من جديد لتنفيذ المخطط بالاستمرار في السلطه وتاجيل باقي المراحل من الانتخابات انقل اليكم الوضع والمخطط بكل امانه ارضاء لله وحده عز وجل وارجو من الجميع تسجيل ما نقول ومحاسبتنا مستقبلا في حاله الخطاء او الكذب او التحريض بكم اخواتنا وابائنا وابنائنا من الشعب المصري ائتلاف ضباط ضد الفساد ..
ينافسون بقوة للحفاظ على «حصانة العائلة»
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حتى لا تغيب الحصانة عن العائلة، قام عدد من النواب السابقين للحزب الوطنى «المنحل» بترشيح أقاربهم بدلاً منهم فى نفس الدوائر كحل أخير، للحصول على الحصانة، فى ظل حالة الرفض التى يعانى منها بعضهم، بسبب الانتماء للحزب الوطنى.
واعتمد المرشحون الحاليون على خبرة أقاربهم «النواب السابقين» فى الدعاية والحشد والتخطيط للمعركة الانتخابية، والتربيطات التى اكتسبوها خلال سنوات طويلة من المنافسة، للحفاظ على مقعد العائلة فى مجلس الشعب، أو الشورى، الذى تتوارثه بعض العائلات جيلاً وراء جيل.
ففى الدائرة الأولى بالقاهرة التى تضم الساحل وشبرا وروض الفرج والشرابية والزاوية الحمراء، يدخل منافسة الفردى على مقعد العمال، عمرو سعد الجوهرى، نجل سعد الجوهرى، نائب الحزب الوطنى السابق فى مجلس الشورى، وليست هذه هى المرة الأولى لـ«عمرو» التى يخوض فيها الانتخابات، حيث سبق أن ترشح داخل المجمع الانتخابى للحزب الوطنى المنحل عام 2010 أمام نائب الدائرة سيد رستم، وحدثت وقتها أزمة بين عائلتى رستم وسعد الجوهرى بسبب هذا الأمر، إلى أن انتهى الأمر باختيار «رستم»، الذى خاض الانتخابات الأخيرة، وفاز بالمقعد قبل وفاته منذ عدة شهور، ويعتمد عمرو سعد الجوهرى على الإنفاق المادى بشكل مبالغ فيه، فلا يخلو مكان فى الدائرة من لافتة له، مثلما كان يفعل والده عندما كان يخوض الانتخابات.
أبرز أقارب نواب الوطنى السابقين الذين يخوضون الانتخابات هذا العام عبدالناصر عبدالإله، نجل عضو مجلس الشورى السابق عن الحزب الوطنى عبدالإله عبدالحميد بدائرة الأزبكية وعابدين والوايلى، وينافس عبدالناصر على مقعد العمال بدائرة الأزبكية والضاهر.
وفى الشرقية يدخل الانتخابات هذا العام على مقعد العمال فيصل جيرة الله، شقيق نايف جيرة الله، نائب الحزب الوطنى السابق فى مجلس الشعب، وعائلة جيرة الله من العائلات الكبرى فى مدينة منيا القمح، وهى المرة الأولى التى يدفع فيها نايف بأحد آخر من العائلة للترشح، والمعروف عن هذه الدائرة أنها تميل إلى مقعد العمال، ففى الفترة من 2005 وحتى 2010 كان يمثل الدائرة نائبان عن الحزب الوطنى عن «العمال» وهما عبدالرحمن مشهور ونايف جيرة الله، وبسبب ذلك وضع «نايف» فى مأزق عندما تقدم للمجمع الانتخابى للحزب المنحل عام 2010، حيث تم اختيار «مشهور»، وفى هذا العام فضل «نايف» الدفع بشقيقه فيصل جيرة الله للمنافسة على «العمال»، الذى يتبع الأسلوب نفسه فى الدعاية والحشد الذى يحاول صنعه من خلال العائلات الكبرى، ويعتمد على المجموعة نفسها القائمة بالدعاية له، التى كان يعتمد عليها «نايف».
أما فى البحر الأحمر وتحديداً فى قرية المعبدة فيدخل الانتخابات فرغلى محمد فرغلى ابن شقيق النائب السابق عن الحزب الوطنى المنحل محمود فرغلى، وفى قنا وتحديداً فى دائرة قوس يخوض أيضاً الانتخابات عن حزب الحرية معتز محمود نجل عضو مجلس الشعب السابق محمد محمود على حسن زعيم الأغلبية الأسبق فى مجلس الشعب.
وفى أسيوط يخوض منتصر مالك يعقوب الانتخابات على قائمة حزب الحرية، وهو نجل نائب مجلس الشورى السابق عن الحزب الوطنى مالك يعقوب وفي دائرة سوهاج حازم حمادي وهشام حمادي وأحمد أبو حجي وماذن أبو النور ومختار البيه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق