راجع هذا الموضوع التالي واحد من الاف مواضيع تشرح نفس الموضوع : نحن لآنعلم مآحقيقة "سبونج بوب" سوى أنه مسلسل يستمتع أطفآلنآ بمتآبعته الى أن وصل الحد بهؤلآء الأطفال الى تمسكهم الشديد بهذه الدمية فأصبحت في غرفهم وملآبسهم وألعآبهم والمسآعد الأول لهم المربون الأفآضل الأب والأم وتليهم مربية الأجيآل المدرسة وتشجيعهم على أقتنآئهآ ولآنجد طفل في عمر السنتين الأينطق بأسمهآ ولوقلن علموه سورة الأخلآص لأحتجو بصغرسنه عجبن لهؤلآء.. طبعاً أنالآأعرف "سبونج بوب" الآ من الأطفآل لأن ليس عندنآ قنآة للأطفال الآ سمسم وأطفال المجد والله لآأعلم بأي قنآة هي لكن تعجبت من التمسك الشديد وأنتشآره بين الأطفآل حتى ان وآحده من زميلآتي تقول بحثت في الريآض عن محل يبيع جميع أغرآض "سبونج بوب"حتى الطبآعه على الملآبس أستغربت منهآوقلت ليش كل هذا البحث فأجآبت بأن المدرسه طآلبين من بنتي شي غريب تلبسه.. تدرون مآذآ فعلت المُدرسه بل المربيه..!! جعلتهآمن الطآلبآت المميزآت والمثآليآت الله المستعآن..هل هكذا نربي أطفآلنآ..!! انا مآسكت عن الموضوع وقلت في نفسي لآزم أبحث عن سر"سبونج بوب" والحمدالله وجدتْ ضآلتي والله تعجبت كثيراًأين عقولنآ هل ندخل بالموضة المزيفة ونخرج بموضة آخرى ونحن لآنعلم مآمفآسدهآ..؟؟ ففي الحديث عَنْ أَبِي سَعِيدٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَتَتَّبِعُنَّ سَنَنَ مَنْ قَبْلَكُمْ شِبْرًا بِشِبْرٍ وَذِرَاعًا بِذِرَاعٍ حَتَّى لَوْ سَلَكُوا جُحْرَ ضَبٍّ لَسَلَكْتُمُوهُ قُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى قَالَ فَمَنْ" البخارى.. والمشكلة هُنآ أننآلآنعلم أن أطفآلنآ في خطر فآدح يمس العقيدة الأسلآمية.. لن أُطيل عليكم ولكن لآبد ان نعرف هذه الحقيقة التي سلبت عقول أبنآئنآء.. أترككم مع حقيقة "سبونج بوب" وسأنتظر أرآئكم بعد هذه الحقيقة المره وهل سنقتنيهآبعد ذلك..؟؟ اقتباس "سبونج بوب" هو مسلسل رسوم متحركة أمريكي عُرض على قناة نكلوديون "Nickelodeon" الإنجليزية ويُعرض حالياً بنسخته العربية على قناة نكلوديون العربية، وينافس سبايدرمان في شهرته وانجذاب الأطفال له، وصور أبطاله تنتشر على ملابسهم وألعابهم وميدالياتهم وأنتج منه ألعاب فيديو وغيره، ويحقق نسبة مشاهدة منقطعة النظير بين الأطفال العرب مقارنةً مع مسلسلات تلفزيونية أخرى. ويتحدث المسلسل عن إسفنجة مربعة الشكل صفراء اللون، الغريب أنها تشبه اسفنجة المطبخ أكثر منها اسفنجة بحر. ويسكن "سبونج بوب" في قاع المحيط الهاديء في مدينة تدعى "Bikini Bottom" تحاكي المدن الأمريكية في نمط الحياة. يفترض أن تحدث أشياء مضحكة وطريفة مع "سبونج بوب" وأصدقائة وخصوصاً "بسيط"، وهو نجم بحر بطيء الاستيعاب، و"شفيق" الحبار، و"ساندي" صديقة "سبونج بوب"، إلا أن هذه الطرافة مغموسة برسائل مخبأة ومبطنة ننقل جلّها حسبما وردت في المصادر الغربية. اتهـامه بالشذوذ جنسـياً من بين الاتهامات التي وجهها مسيحيو أمريكا لـ"سبونج بوب" أنه يروج للشذوذ الجنسي. وكان هذا عام 2005 حين ظهر في حلقة يدعو فيها لقبولهم والتسامح مع ميولهم. وفي إحدى الحلقات يلبس فيها "سبونج بوب" قبعة نسائية يقول له صديقه السلطعون: "القبعة تجعلك تبدو كفتاة" فيرد "سبونج بوب": "نعم أنا فتاة جميلة". وساندي أمور (Sandy Cheeks)السنجابة الأرضية التي تعيش في البحر مع خوذة الهواء، وصديقة "سبونج بوب"، تتصف بالقوة ولها عضلات وتحب الكاراتيه وهي شديدة الذكاء أيضاً، وتمثل تجسيداً للتوجه الأمريكي الإعلامي لتحويل الأنثى لذكر ونزع صفات الأنوثة التي تطرقنا إليها في مقال "مدرسة ميلودي تبث دروساً خاصة ومجانية عبر "الدادة دودي" إذا ما قارنّا شجاعتها مع ضعف القوة التي يتمتع بها "سبونج بوب" أو مع الجبن الذي يتصف به "بسيط" نجم البحر. اقتباس فيـلم "سبونج بوب" انطلق سنة 2004 فيلم لـ"سبونج بوب" تحت عنوان The SpongeBob SquarePants Movie، قوبل بردود فعل جيدة، وحصد في دور السينما 140 مليون دولار. وكانت النية أن يكون الفيلم نهاية لحلقات مسلسل "سبونج بوب"، غير أن المسلسل استمر لمواسم جديدة، والتغيير الوحيد الذي طرأ عليه هو إسناد كتابة الحلقات إلى كاتب جديد. ويحكي الفيلم عن سرقة تاج الملك نيبتون من قبل "بلانكتون أو شمشون"، وهي الشخصية الشريرة في المسلسل، وذلك لتوريط "سلطع". وعند شروع الملك بإعدامه يتطوع "سبونج بوب" بالذهاب لمدينة "الصدفه أو شيل سيتي" لإيجاد التاج. تم إنتاجه وتوزيعه بالشراكة بين Paramout Pictures و Nickelodeon Movies، وأهدي إلى روح Jules Engel، وهو صانع أفلام وفنان ومخرج ونحات ومعلم هنغاري-أمريكي يهودي، توفي عام 2003، وكان قد عمل في بدايات حياته في والت ديزني. وهناك ثلاثة أشياء تشير إلى "ماكدونالدز" في الفيلم: الهمبرغر، وأيس كريم سانداي المفضلة عند "سبونج بوب"، وحربة نبتون الصفراء التي لو قُلبت فستشير إلى شعار "ماكدونالدز". الفيلم يعود مجدداً لتوظيف شخصيات وثنية مأخوذة عن الأساطير الإغريقة، وهي من الظواهر المتكررة في برامج الأطفال. واختيار إله أسطوري مثل "نبتون" ليلعب دوراً في هذا الفيلم يعود لكون "نبتون" "إله البحر والماء" في العبادات الرومانية القديمة، ونبتون هو ذاته "بوسايدون" في العبادات الإغريقية والأمازيغية القديمة. والحربة ثلاثية الأسنان، بالإضافة إلى قرون البافوميت (الشيطان)، هي ذاتها التي أثّرت في تكوين صورة "الشيطان" لاحقاً، ونراها في "توم وجيري" مع الشيطان على هيئة الكلب. "سـبونج بوب" من أكبر المروجين لشعارات الماسـونية من يتابع المسلسل بتمعن يرى رموز الماسونية وطقوسها تمارس في حلقاته بشكل واسع، خاصةً حين يذهب "شفيق" الحبار إلى مبنى على هيئة "الهرم"، أحد شعارات الماسونية، ويتبعه "سبونج بوب" و"بسيط"، فيدخل "شفيق" ويُعرض على المحفل الأعظم وضمن طقوس معينة يتم قبوله كـ"ماسوني"، ويلبس رجالات المحفل ملابس عليها "عين حورس التي ترى كل شيء"، وهو شعار آخر للماسونية. وفي إحدى الحلقات يصلي فيها "سبونج بوب" و"بسيط" للحبار "شفيق" خوفاً من بطشه بعد أن انتسب إلى المحافل الماسونية، ويلبسان على رأسيها "الطربوش" وهو شعار أصبح يرمز بشكل مباشر للعرب منذ ترويجه على نطاقٍ واسع في "والت ديزني" من خلال قصص "علاء الدين والمصباح السحري"، وعلى الطربوش نرى "عين حورس التي ترى كل شيء". وفي الحلقة ذاتها يشير "سبونج بوب" بأصابعه "بتحية الماسونية" وهي الحركة ذاتها التي يقوم بها "سبايدرمان" لإطلاق شبك العنكبوت من يده. هرم الماسونية على الرفوف نسأل الله أن يحفظ أبنآئنآوأبنآء المسلمين من أفكآرهم المسمومة فحسبنآالله ونعم الوكيل |
Posted: 09 Aug 2011 06:24 AM PDT |
Posted: 09 Aug 2011 06:21 AM PDT انا ممكن اكون كان عندي تيشرت عليه العلامه بالصدفه .. بس مش معظم تيشرتاتي هتبقي بنفس العلامه علي العموم هدومه وهو حر فيها وارئه السياسيه وهوه حر فيها ديموقراطيه يا جماعه ؟.. بس انا كمان حر في راي واعتقاداتي والصور بتعبر عن رايي الشخصي ... عبر عن رايك سواء وافقتني ولا لا .. وراجع الموضوع ده هنا |
Posted: 09 Aug 2011 06:18 AM PDT المعلومه الكامله عن الماسونيه :.. تمجيد الشيطان في الوعي و اللاوعي و نزوح الأرواح إلى أقطاب الشر كان و لا يزال هدف العديد من سكان الأرض و لا يزال يوجد في عالم اليوم من يوظف كل الوسائل الممكنة و الغير ممكنة من أجل ترسيخ فكرة مهندس الكون الأعظم ، أو السيد المخلص في أذهان الناس و أذهان من سلموا عقولهم لشبكات الإعلام العالمية ينهلون مما يراد لهم أن يفهموه . فهل هناك فعلا من يحاول دفع العالم برمته في اتجاه موجة مد بحرية قادمة ترى في الأفق أم أن هذه الأشياء و هذه الكتب التي ألفت ما هي إلا عبارة عن تأليف جيد لأحداث جديدة من الخيال العلمي تمجيد الشيطان في اللاوعي أيضا يرون أنه من ألاعيب منظمة عالمية تطلق على نفسها مجموعة البنائين الأحرار أو ما يصطلح عليه بالماسونية من أشهر أعضائها واحد من أعلام الموسيقى الكلاسيكية : موتزارت الذي ألف لهذه المنظمة أوبرا النايات الساحرة المستوحاة من أسطورة إيزيس و أوزيريس المصرية الوثنية . ليس هذا فحسب فأعلام كبار من كبار قادة العالم في الفكر و السياسة و الفن أشهرهم جورج واشنطن أول رئيس لأقوى دولة في العالم الآن : الولايات المتحدة الأمريكية احساس بعدم الإرتياح يجوب عقول الكثير من الباحثين عن الحقيقة ، ليس في العالمين العربي و الإسلامي فحسب بل حتى هنا في الغرب ، عقول تطرح سؤالا واحدا واضحا يحتاج منذ قرون لإجابة فورية لم يعثر عليها إلى الآن : هل الماسونية حقا مؤامرة صهيونية ترفع كلمة شعب في نظر الكثيرين شعب مختار و تتسيد العالم من وراء الكواليس ؟ أعضاؤها ينفون أي صلة للماسونية بالدين و السياسة و يعتبرونها وسيلة للإخاء بين مختلف الأجناس و المعتقدات و منتقدوها يذهبون بعيدا ليجزمواا أنها في واقع الأمر حين تحللها تجدها دينا يعبد إلها و أن هذا الإله ليس إله يعقوب و و إبراهيم و إسحاق بل هو يهوة و يهوة هو إبليس الشيطان نحاول في هذا التقرير و على ضوء الكثير من النظريات و الحقائق المعيشة الذهاب في رحلة خيالية جدا أو واقعية جدا لاكتشاف خبايا ما يسمى بالماسونية العالمية. المـــــاسونيه أعجب العجب أن يجد المرء نفسه في قرن التكنولوجيا و عصر الذرة و الخوارق العلمية ، في دوامة حقيقية كنلك التي يعيشها أبطال قصة من قصص الخيال العلمي أو الروايات البوليسية ، كلما توفرت الأدلة و الطرق ازدادت غموضا و العجب أن منظمة كهذه منغلقة على نفسها ككوكب مشوه غامض مجهول المعالم ينمو في الخفاء يقترب شيئا فشيئا من أنظار البسطاء من الخلق على أنه مشهد غروب جميل لينقلب إلى جحيم مدمر، تلقى يوما بعد يوم إقبالا كبيرا لأكثر العقول نبوغا في العالم الماسونية منظمة مجهولة المعالم لا يستطيع أحد تعريفها بشكل دقيق و لا أن يعرف نواياها الحقيقية أسسها ملك من ملوك الرومان اسمه هيرودس أكريبا سنة 44 ميلادية ، غير أنه لا يمكن لأحد أن يجزم بذلك فكثير من المهتمين يشككون أن هذا ما هو إلا غطاء لتبيان تاريخ تأسيس هذه المنظمة بل يذهب بعضهم إلى ما هو أبعد من ذلك ، أن مؤسس هذه المنظمة غير معروف يديرها و العالم من وراء الكواليس، غير أن الشيء الذي لا يختلف عليه اثنان أن لهذه المنظمة علاقة بثرات الحضارة الفرعونية الوثنية ، التي يأخدون منها أهم رموزهم العين الأحادية و التي سنتطرق لها بعد ذلك في جزء خاص لا أحد يدري على وجه الدقة متى بدأت الماسونية ، يقول الماسونيون أن أسرار المهنة وصلت إلى المملكة المتحدة عام 926 قبل أعوام قليلة ، أدرك قادة الماسونية أنه ربما لا يكون في صالحهم كل هذا التكتم و كل هذه السرية و كل هذا الغموض الذي يلف رموزها و طقوسها ، دعوا الصحافة إذا للإطلاع على بعض الجلسات ، لكن شيئا بعينه لم يسمحوا به أبدا حتى الآن ألا و هو جانب من جلسات اعتماد الأعضاء الجدد التي لها سرية خاصة و لا يطلع عليها أحد و لا يعلم عنها لحد الآن إلا ما سمح به بالظهور أكابر أباطرة هذه المنظمة من أشهر ما سمح له بالظهور القسم الذي يقسمه المنتسب لهذه المنظمة ، قسم صارم حقا يحمل في طياته مصير كل من يخون الثقة ، قسم غريب الشأن يقضي أن من خان الثقة بعد انضمامه لهذه المنظمة أن مصيره يكون إلى القتل على طريقة الماسونية يرى البعض أنها خطة أحادية كاملة للسيطرة على العالم بقيادة أعظم و أقوى دولة فيه و يراها البعض مجرد مصادفة غريبة في عالم يديره المال خطة سياسية و اقتصادية يتبناها من يريد لهذا العالم أن يسير وفق تصوره و أهدافه و من يتبنون هذا الرأي لهم نظرياتهم و وقائع معيشة ، أكبرها تطابق رموز الماسونية بعملة أقوى دولة في العالم اليوم الولايات المتحدة الأمريكية. القضية تأخذ بعض الجدية حينما نتأمل الرمز الأساسي للماسونيين بالرمز الذي يتداول في جميع أنحاء العالم اليوم من فئة واحد دولار إحساس بعدم الإرتياح ينتاب العقل كلما دقق النظر إلى هذه الصورة ، عين توحي إلى الناظر إليها أن كل ما يجول في خاطره تختزله في نظرة شمولية ، ترسل إشعاعات في جميع الإتجاهات ، يا ترى هل هي رمز لوكالة تجسس عالمية ؟ أم إشارة إلى نظام عالمي قادم سيجبر الناس على الخضوع لقوانينه ؟ الرمز المقدس لدى الماسونية ، عين اوزيريس في الثرات الوثني الفرعوني إلى اليوم ينظر الكثير من متتبعي الماسونية إلى هذا الرمز و هذا النتظيم بعين الإرتياب و الخوف ، هذا التنظيم الذي يدعي أنه فقط حركة أخوية عالمية أهدافها المساعدة المتبادلة والصداقة وخير الناس لكنه تعرض مرارا و لا يزال لعداء الكنيسة، ولاسيما الكاثوليكية، وحتى النازيه بسبب أنها تعمل على نشر الليبرالية والعلمانية، مرورا بالتعاليم الشيطانية، بل وحتى التمهيد لظهور المسيح الدجال والقضاء على الأديان، بطرق سرية وخبيثة تعتمد التضليل والخداع بهدف السيطرة المزعومة على العالم. يقول الماسون أن هذه العين "العين التي ترى كل شيء"، إنها تشير إلى الاعتقاد بـ"أن الله يستطيع أن يسبر ببصره حتى أعماق قلوب وأنفس الناس". غير أن الباحثين عن الحقيقة يؤكدون إن "العين" ليست عين "الله"( أو المهندس الأعظم الماسوني)، بل هي في الواقع ليست إلا "عين الشيطان" التي يسعون من خلال نشاطاتهم للسيطرة على العالم جعلها" ترى كل شيء تحت سيطرتهم". و شخصيا لا أعلم لماذا و كلما شاهدت و نظرت إلى صورة العين التي في أعلى الهرم ينتابني إحساس غريب بالخوف و أزداد تفكيرا في عين المسيخ الدجال المذكور في الأحاديث النبوية الشريفة يقول الكاتب "مايكل بينسون" في كتابه "داخل الجمعيات السرية" "أن رمز العين التي تظهر في قمة مثلث على الختم الأعظم للولايات المتحدة وعلى فئة الدولار الواحد الورقي، والكلمات المكتوبة تدلل على سيطرة الماسونيين على الولايات المتحدة وعلى رغبتهم في السيطرة على العالم باعتبار أن من صمم الختم ووضع الرسم والكلمات له خلفية ماسونية. غير أن الماسونيون ينفون أن يكونوا هم من وضع أو صمم أو حتى شارك في صنع الخاتم الأعظم للولايات المتحدة الأمريكية من فئة الواحد دولار ، إنما التصميم يشبه روموزهم بالصدفة فقط و أن مصممه لم يكن ماسونيا و لكن و في المقابل لا يخفى على كل باحث الحرب الشعواء الخفية التي قادها الماسونيون منذ ظهورهم على الكنيسة و نفوذها في أوروبا بيد أنها لم تكن تذكر كمنظمة فعالة ، كانت تعمل في الخفاء ينظم إليها أكثر الشخصيات نفوذا و قوتها تكمن في غموضها الذي لم يقدر حتى الآن على فك طلاسمه أحد إن المثلثات المستخدمة بين الرموز الماسونية تكون متساوية الأضلاع وفي وسطها عين ترمز الى العين الإلهية.لكنه يختلف عن مدلول ومفهوم الثالوث المقدس في المسيحية، فهو عند الماسونية يعني التثليث في كافة أشكاله ومدلولاته، فهو يشير الى: "الماضي والحاضر والمستقبل، ويرمز الى الحكمة والقوة والجمال، ويرمز الى الملح والكبريت والزئبق (العناصر الأساسية في المواد)، والثلوث في قانون الطبيعة يرمز الى الولادة والحياة والموت. . . الخ. أما العين فهي رمز الإيمان و يشرح الماسون رموزهم أن الزوايا المعتمدة عندهم هي رمز للإشتغال حسب القانون الماسوني الذي يحظ على الأدب و الفضيلة و الإخاء أما البركار فيرمز إلى النسبية التي تقاس بها الأشياء جميعها و أقصى درجات الإبداع التي يتوصل إليها النبوغ الإنساني غير أن الناسونيين أنفسهم يعترفون أن الأسرار التي تحملها المنظمة لا يكشف إلا القليل منها ف لم يكشفوا من أسرارهم إلا القليل المجتزأ، وأبقوا الجوانب الهامة غامضة طيّ الكتمان ينتابني شخصيا في بعض الأحيان إحساس أن ما يقولون لنا و ما يسمحون بظهوره شيء و ما يشجعون هم على فعله شيء آخر الحرف الذي في وسط هذه الصورة وشمولية لكلمة هندسة و بعضهم يقول أنها ترمز أيضا إلى لفظ الجلالة لكن إلههم ليس بالضرورة إله موسى و عيسى و محمد صلوات الله عليهم أجمعين ، بل هو مهندس الكون الأعظم! و لك أنت عزيزي القارئ حرية تخمين من يمكن أن ينطبق عليه هذا الوصف . يعترف الماسونيون أنفسهم أن رمزهم المتداول و الذي هو المربع الناتج عن التقاء الزاوية القائمة بالفرجار ، يعترفون أن هذا الرمز قد تطور أصلا من هذه النجمة يقول أحد الماسونيين أن نجمة داوود ترمز إلى الحياة لأن الماسونية تتعاطى الرموز على حد زعمه و أن كل رمز له أكثر من معنى و أن كل ماسوني أو غير ماسوني يمكنه أن يفهم الرمز من منظوره و مفهومه الشخصي و أن الصهيونية ليست لها علاقة بتاتا بالماسونية التحدي الذي يواجه الماسونيين هو حقيقة أنه إذا كان من السهل إثبات من أنت فإنه من الصعب إثبات من ليس أنت و التحدي الذي يواجه غير الماسونيين هو حقيقة أنهم لا يعرفون جيدا من هم الماسونيون و لا يعرفون من ليس هم الماسونيون و الماسونيون بين هذا و ذاك لا يساعدون غير الماسونيين على معرفتهم بل إنهم في بعض الأحيان يتلذذون بذلك برموزهم و أسرارهم و طقوسهم يقول أحد من أشهر أدباء العالم و هو كذلك من أشهر أعلام الماسونية أوسكار وايلد : إن لي قدرة على مقاومة كل شيء إلا على مقاومة الإغراء وشمولية لكلمة هندسة و بعضهم يقول أنها ترمز أيضا إلى لفظ الجلالة لكن إلههم ليس بالضرورة إله موسى و عيسى و محمد صلوات الله عليهم أجمعين ، بل هو مهندس الكون الأعظم! و لك أنت عزيزي القارئ حرية تخمين من يمكن أن ينطبق عليه هذا الوصف . يعترف الماسونيون أنفسهم أن رمزهم المتداول و الذي هو المربع الناتج عن التقاء الزاوية القائمة بالفرجار ، يعترفون أن هذا الرمز قد تطور أصلا من هذه النجمة يقول أحد الماسونيين أن نجمة داوود ترمز إلى الحياة لأن الماسونية تتعاطى الرموز على حد زعمه و أن كل رمز له أكثر من معنى و أن كل ماسوني أو غير ماسوني يمكنه أن يفهم الرمز من منظوره و مفهومه الشخصي و أن الصهيونية ليست لها علاقة بتاتا بالماسونية التحدي الذي يواجه الماسونيين هو حقيقة أنه إذا كان من السهل إثبات من أنت فإنه من الصعب إثبات من ليس أنت و التحدي الذي يواجه غير الماسونيين هو حقيقة أنهم لا يعرفون جيدا من هم الماسونيون و لا يعرفون من ليس هم الماسونيون و الماسونيون بين هذا و ذاك لا يساعدون غير الماسونيين على معرفتهم بل إنهم في بعض الأحيان يتلذذون بذلك برموزهم و أسرارهم و طقوسهم يقول أحد من أشهر أدباء العالم و هو كذلك من أشهر أعلام الماسونية أوسكار وايلد : إن لي قدرة على مقاومة كل شيء إلا على مقاومة الإغراء هذه الحركة ضمت و لا زالت تضم بين جدران أسرارها أفضل مشاهير العالم و أكثرهم نبوغا و ذكاء و تميزا و سواء كان الماسونيون يسعون جاهدين إلى تجنيد مشاهير العالم، وأقطاب المجتمع المحلي، وأصحاب النفوذ أو لا يسعون، الحقيقة أنهم لا يتسترون على هذا الجانب بالذات، أقدم المحافل الرسمية وأكثرها سلطة هو المحفل الكبير في لندن، الذي أنشأ عام 1717م اليوم يشغل منصب أستاذه الأعظم (دوقو كنت) ابن عم الملكة، للأسرة المالكة في بريطانيا تاريخ طويل مع الماسونية كما توضح شجرة العائلة. ينشر الماسونيون قوائم مشاهيرهم، اخترنا من بينهم هؤلاء إليك أخي الحبيب ما تيسر من الأسماء غيضا من فيض من أسماء انتمت و تنتمي إلى الماسونية العالمية أسماء غنية عن التعريف لوي أرمسترونغ (عازف الجاز). فريدريك بارثولدي (مصمم تمثال الحرية). فايكاونت بينيت (رئيس وزراء كندا الأسبق). سيمون بوليفار (محرر أميركا الجنوبية). روبرت بوردون (رئيس وزراء كندا الأسبق). جيمس بوكانان (الرئيس الأميركي الأسبق). روبرت بيرنز (شاعر اسكتلندا الوطني). كازانوفا (المغامر الإيطالي). ونستون تشرشل (الزعيم البريطاني أيام الحرب الثانية). أندريه سيتروين (رائد سيارات سيتروين). مارك توين (الكاتب الأميركي). بوب دول (مرشح الرئاسة الأميركي سابقاً). آرثر دويل (مؤلف شارلوك هرمز). إدوين دريك (رائد صناعة النفط). أونري جون دونانت (مؤسس الصليب الأحمر). إدوارد السابع (ملك بريطانيا الأسبق). إدوارد الثامن (ملك بريطانيا الأسبق). أليكساندر فليمنغ (مخترع البنسلين). جيرالد فورد (الرئيس الأميركي الأسبق). بنجامين فرنكلين (أحد الموقعين على الدستور الأميركي). كلارك غيبل (الممثل الأميركي الشهير). جيمس غارفيلد (الرئيس الأميركي الأسبق). جورج السادس (ملك بريطانيا السابق). كينغ جيليت (رائد أمواس جيليت). إغناس جوزيف غيوتين (مخترع المقصلة). وورين هاردينغ (الرئيس الأميركي الأسبق). تشارلز هيلتون (رائد فنادق هيلتون). إدغار هوفر (مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي). بوب هوب(الممثل الكوميدي الأميركي). أندرو جاكسون (الرئيس الأميركي الأسبق) أندرو جونسون (الرئيس الأميركي الأسبق). ملفين جونز (مؤسس أندية لينز). فرانسيس اسكوت كي (مؤلف النشيد الوطني الأميركي). توماس ليبتون (رائد شاي ليبتون). جون ماكدونالد (رئيس وزراء كندا الأسبق). وليام ماكينلي (الرئيس الأميركي الأسبق). جيمس مونرو (الرئيس الأميركي الأسبق). وولفغانغ موتزارت (عالم الموسيقى الكلاسيكية). جيمس نيزميت (مخترع كرة السلة). جيمس بولك (الرئيس الأميركي الأسبق). ألكساندر بوشكين (الشاعر الروسي الراحل). فرانكلين روزفلت (الرئيس الأميركي الأسبق). ثيدور روزفلت (الرئيس الأميركي الأسبق). ديفيد صارنوف (أبو التليفزيون). بيتر سيلرز (نجم هوليود الشهير). جون سميث (ملحن النشيد الوطني الأميركي). وليام هاوارد تافت (الرئيس الأميركي الأسبق). لوويل توماس (مكتشف لورانس العرب). هاري ترومان (الرئيس الأميركي الأسبق). فولتير (الفيلسوف الفرنسي الشهير). جورج واشنطن (الرئيس الأميركي الأول). وأوسكار وايلد (الشاعر الأيرلندي). مجرد أمثلة تحاول الحكومة البريطانية منذ سنوات قليلة ماضية تحديد العلاقة بين فساد الشرطة من جهة و الماسونية من جهة ثانية و تطرح تساؤلا خطيرا حول مهاهية العلاقة التي تجمع بينهما و أن أكبر مسؤول في المملة المتحدة حتى و إن وجدت علاقة بين المنظمتين الأمنية و الماسونية لا يمكنه فعل شيء لوقف هذا النزيف ، يقف المنصفون عاجزين أمام حقيقة مدوية في حلقة الأستاذ يسري فوذه من برنامجه الشيق سري للغاية ، وضع يده على رجل كانت له قدم هنا و قدم هناك ، كان شرطيا و كان أيضا ماسونيا و هو الآن يعترف : اشتركت في عرقلة العدالة و الإرتشاء و التعذيب و غيرها لكني ارتكبت أسوأ جريمة على الإطلاق و هي أنني فضحت كل شيء أمام أعلى ضابط في قسم الشرطة الذي أشتغل فيه و كنت أظنه أنه سيفعل شيئا لكنه حولني إلى ضظابط صغير كاان ماسونيا كبيراا و من وقتها صارت حياتي بؤسا . في لندن من عام 1986 أنشأ ظباط الشرطة البريطانيون الماسونيون أول محفل خاص بهم يلتقون فيه كما يقولون لممارسة طقوسهم و التعارف فيما بينهم خارج أسوار العمل ، من بينهم عدد من أكبر قادة سكوتلانديارد ، ينمو في الوقات تنفسه شعور عام بالشك و القلق بين الدوائر الشعبية و الصحفية و الحكومية ، يمتد هذا الشك إلى القضاء و احتمالات الفساد في هذه القطاعات الحويوية للدولة ! يقول أحد الظباط الذي فضل عدم ذكر اسمه كان ماسونيا من قبل و حاول التكلم عن ما يعرف ، فلفقت له تهمة و هو بريء: يمكنك في كل أنحاء العالم أن تأخذ بريئا و تتهمه بحفنة من النتهم التي لم يعلمها و تقدم كل الأدلة المزيفة و من ثم تبدأ المحاكمة و من خلال اتصالاتك مع موظفي المحكمة تتأكد من وضعه أمام قاض بعينه قد يكون ماسونيا و قد يكون معروفا بتشدده في مثل هذه القضايا ، و قد يكتشف أن القاضي أخطأ فنيا في تلخيص القشية مما قد يمنح المتهم فرصة للإستأناف ، فتتصل بصديقك الماسوني في مكتب الطباعة و تغير نص المحاكمة تكبير الصورةتصغير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية. للماسونيين أن يقولوا لنا ، أن لا دخل لهم بالسياسة أو بالدين و لنا نحن أن نصدقهم أو لا تنصدقهم كلكن سؤالا سؤالا ظريفا يتبادر إلى الأدهان يقول : أعطني مثالا واحدا عن أي شيء تقوم به في حياتك اليومية و لا دخل له بالسياسة أو بالدين من قريب أو من بعيد من الغريب جدا هذا التطابق العجيب بين رموز أكثر المنظمات غموضا في العالم على الإطلاق و بين أهم عملة نقذية في العالم على الإطلاق ، و لا يمكن لكل ذي عقل أن يتجاوز هذا التشابه الغريب بعد معرفة حقائق عن الماسونية العالمية بل و حتى العبارات المكتوبة على الورقة النقذية من فئة الواحد دولار تبعث على الخوف و الدهشة لنتأمل مع بعضنا البعض العين الأحادية و الهرم شعارات من شعارات الماسونية ، فوق العين مباشرة نجد عبارة Annuit coeptis التي تعني العظيم الموفق أو المصري الأعظم أو خاتم القبطي و في اللغة الفرنسية القبطي الأعظم تحت الهرم مباشرة نجد عبارة Novus ordo Seclorum و معناها الحرفي بافعل هو النظام العالمي الجديد تحتها مباشرة the Great Seal و تعني الخاتم الأعظم فتكتمل الصورة : هل يمكن للدولار عملة أقوى دولة في العالم الآن أن يكون الخاتم المبشر بنظام عالمي جديد يملكه ملك عظيم ؟ Order of Illuminati النور المظلم إذا كان القانون لا يحمي المغفلين فإن الطريق إلى الهاوية يكون في أغلب الأحيان مفروشا بالنوايا الحسنة ، و في شرفات كهف الظلمات حيث اللون الأسود يلف الأفق يمكن أن تجد هنا و هناك من ينجدك بنور هو في الواقع أشد ظلمة من ظلمة كل الظلمات هذه هي حقيقة الجماعة النورانية ، جماعة شيطانية ، يعلنها أصحابها صراحة هكذا أمام العالم كله بتبجح غريب قلما نجده عند منظمة من المنظمات جمــــــــــــاعة النورانيين أو كما يحلو لهم أن يطلقوا على أنفسهم : حاملوا شعلة الشيطان البطل في سنة 1776 كانت جامعة إنجولشتات بولاية بافاريا بالدولة الجرمانية آنذاك محضنا لمؤسس الجماعة النورانية العالمية : آدم فايزهاوبت لذي كان أستاذ قانون الكنيسة الكاثوليكية ، الذي و بالرغم من أنه تعلم في محيط قسيسي كاثوليكي لكنه آمن بعبادة الشيطان و الإنسانية و دعى لها متخدا لمساره عنوانا مفاده أن أي إنسان يمكن له أن يحصل على قوة تضاهي قوة الله بمساعدة الشياطين و العياذ بالله ، فقضى خمس سنوات في كتابة التعاليم النورانية بدعم مادي من أسرة روتشيلد ، أسرة عريقة ثرية وهبته نفوذها السياسي و المالي من أجل تأسيس نظام نوراني عالمي أطلق عليه فيما بعد اسم النظام العالمي الجديد أو ما يطلق عليه باللغة اللاتينية "The Novus Ordo Seculorum" New World Order أطالبك عزيزي القارئ أن لا تمر على هذه المعلومات بالظبط مرور الكرام ففيها مفتاح اللغز ، هذا المفتاح الذي لا يجرؤ أحد إلى الآن بالإمساك به !!! و اتخذ من هذه العبارة عنوانا لمؤلفه المنشور بتاريخ 1 مايو 1776 في عام 1785 قدر الله تعالى أن تضرب صاعقة أحد أعضاء المنظمةو اسمه لانز الذي كان في طريقة من فرانكفورت إلى باريس من أجل حضور لمحفل الكبير للطّبقة المستنيرة في باريس ( فرنسا ) فضرب بالبرق في راتيسبون فألقي صريعا ووجد رجال الأمن داخل لباسه وثائق محفوظة الآن في السجلات (الأرشيف) في مدينة ميونيخ هذه الوثائق تكشف أنشطة الطّبقة المستنيرة ليس فقط في الثّورة الفرنسيّة لكنّ أيضًا في دمار كلّ الملوك و الدّيانات , باستثناء الشعب اليهودي . الجدول الزّمني لعام 1789 للثّورة الفرنسيّة قد نُفِّذَ بالضّبط كما هو مخطّط في الوثائق المستولى عليها . يقول الجنرال وليام جي كار في كتابه الخطير : أحجار على رقعة الشطرنج : و بعد أن درست الحكومة البافارية آنذاك بعناية وثيقة المؤامرة أصدرت أوامرها إلى قوات الأمن بمصادرة المحفل الشرق الأكبر الذي كان وايزهاوبت قد أسسه و لمداهمة منتزل عدد من الشخصيات ذات النفوذ بما فيها قصر البارون باسوس و أقنعت الوثائق الإظافية التي وجدت إبان هذه المداهمات الحكومة البافارية أن الوثيقة هي نسخة أصلية عن مؤامرة رسمها الكنيس الشيطاني الذي يسيطر على جماعة النورانيين عازما فيها على استحخدام الحروب و الإضطرابات حتى يصل بإحدى الطرق لإنشاء حكومة عالمية بشكل أو بآخر حيث يتم اليسيطرة على مقررات هذه الحكومة حال إنشائها و هكذا أغلقت حكومة بافاريا محفل الشرق الكبير في سنة 1785و اعتبرت جماعة النورانيين من الحخارجين على القانون و في عام 1786 نشرت الحكومة البافارية تفاصيل المؤامرة بعنوان : الكتابات الأصلية لنظام و مذاهب النورانيين و أرسلت نسخا إلى كبار رجال الدولة و الكنيسة و لكن تغلغل النورانيين و نفوذهم كان من القوة بخيث تجوهل هذا النذير نعم إن المؤامرة قديمة و معروفة و فاعلة و متحركة و لكن الأغرب أنه برغم اكتشافها و فضحها لا يزال كل شيء يسير إليها و هي تكاد تسير كل شيء بل إنه في 17 فبراير 1921 أجرت صحيفة النيويورك وورد مقابلة مع السيد هنري فورد فصرح ضمن هذه المقابلة الجريئة بقوله : إن أهم شيء أريد أن أقوله عن البروتوكولات هي أنها تتطابق مع ما يجري اليوم ، لقد مضى على ظهورها 16 عاما و لا زالت تتوافق مع الوضع الدولي حتى الآن . انتهى كلام الكاتب بعد هذه الكلمة بثلاتين عاما قال الجنرال الأمريكي وليام كار : لقد مضى على عبارة فورد هذه 30 سنة و هي لا تزال حتى الآن مطابقة للوضع الذي نعيشة و أنا بدوري كاتب هذا التحقيق أقولها صراحة و نحن في عام 2007 ميلادية أن هذه الخطة اللعينة لا تزال تسير إلى غاياتها بتوفيق غريب ، لاحظ أخي القارئ أن الماسونية و الطبقة المستنيرة و عملة العالم الدولار الأمريكي يلتقون في رمز موحد أهم رمز على الإطلاق بالنسبة للمنظمتين : العين الحارسة التي تترأس الهرم ! لنعد شيئا ما إلى عملة العالم الدولار الأمريكي من فئة 1 دولار ، هذه الورقو الغنية بالألغاز و التي سنعود إليها تباعا من أجل كشفها تأمل معي تكبير الصورةتصغير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية. يؤكد زعيم الكنيسة البروتيستانتية في أمريكا الأب بات روبنسون أن هذا الشعار لا علاقة له بتحرير أمريكا كما يزعم الأمريكيون إنما صاحبة الأصلي هو آدم وايزهازبت نفسه مؤسس جماعة النورانيين فالتاريخ الذي تعنيه الأرقام المحفورة في قاعدة الهرم بالحروف الرومانية يعني التاريخ الذي أعلن فيه رسميا إنشاء المنظمة النورانية أول حجر أساس لاحتلال أدمغة العالم النسر الذي على الدولار إخوتاه تعلو رأسه نجمة داوود كما يحبون أن يطلقوا عليها و ترمز إلى كل ما هو عبري إسرائيلي أظن أن الصورة بدأت تتضح ! جماعة النورانيين LUCIFER بالرّغم من أنّ نظام الطّبقة المستنيرة كان مستقلًّا في البداية و هذا ما كانوا يظهرونه للعوام , لكنه التصق و تطعّم بالماسونيّة , في نقاط معينة , مثل الفطر . ثمّ في 16 يوليو, 1782, في اجتماع ويلهيلنسباد ألمانيا, أُعْطِيَ الأمر لبدء عهد السّيطرة على الماسونيّة و على نطاق واسع جداً و عالميّ و يعترف الماسونيون على أنّهم مبتدئوا الثّورات و الحروب : اليوم الماسونيّة تعترف علانيةً بأن الثورة الفرنسيّة كان عملها . في مجلس النّوّاب أثناء الجلسة في 1 تموز , 1904 المركيز دي روسانبو (de Rosanbo) صرّح : لقد عملت الماسونيّة بطريقة خفيّة و? لكن ثابتة لإعداد الثّورة ... نحن في اتّفاق كامل على أن الماسونيّة كانت المؤلّف الوحيد للثورة , و الاستحسان الذي أتلقّاه من اليسار , و الّذي أنا معتاد عليه قليلاً , يثبت , أيها السادة , و أنكم تقرّون بأن الثّورة الفرنسيّة كانت من عمل الماسونية ." بل إن الماسونيون و الطبقة المستنيرة يعترفون بأنهم كانوا وراء إشعال فتيل الحرب العالمية الأولى من أجل الحصول على حكومة عالمية موحدة "يصرّح آبراهام بأنّ أحد الأسباب الرئيسية لعمل الطبقة المستنيرة سراً لخَلق الحرب العالمية الأولى , كان لوضع حكومة عالمية للسيطرة على موارد العالم . الهدف المزعوم هو السلام . الأستاذ كارول كيجلي ، أستاذ كلينتن الشخصي في جامعة جورج تاون ، في كتابه " المأساة والأمل " (ماكميلن ، نيويورك ، 1966) يخبرنا بأنّ المائدة المستدير السريّة قد خُلِقت لروثشيلد ، و برئاسة اللّورد ميلنر ، و باستعمال أموال سيسيل رود . (هل هي صدفة أن تكون منحة رودز قد خُلِقت و أن طالب رودز الفائز للمنحة ، بيل كلينتن ، قد رُشّح وإنتخب رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية ؟ ) عملت المائدة المستديرة سراً على أعلى المستويات في الحكومة البريطانية ، حيث أثّرت على سياسة انجلترا الخارجية في تدخّلها وتصرّفها في الحرب العالمية الأولى ." و في النسخة الإنجليزية التي كتبها مارسدن نشر وثيقة بها رسم لأفعى محيطة بالكرة الأرضية كلها يلتقي الرأس بالذيل في عملية التفاف مما يعني كمال الخطة و عدم وجود خلل فيها و هذه الأفعى رمز للنفوذ و هو شعار مستنبط أيضا من الثرات الفرعوني لأن الأفعى كانت رمز الحكمة عند الفراعنة و رمز القوة و الدهاء و كانوا يصنعون لها ثماتيل ذهبية توضع حتى على تيجان الملوك و الأمراء منهم . في التقاء الماسونية بالطبقة المستنيرة نقدم لكم بعضا من اعترافات ثلة من أعضائها و شخصيات معروفة في المجتمع الأمريكي لن يدخل أخد النظام العالمي الجديد ، بدون أن يدخل العضو أو العضوة في حب نظام لوسيفر ( حامل النور) ، لن يدخل أحد العمر الجديد ما لم يخطو خطوة في طريق لوسيفر |
الجمعة، أغسطس 12، 2011
والت ديزني والماسونيه
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق