ولد صدام حسين في قرية صغيرة بالقرب من تكريت عام 1937 والتحق بحزب البعث في سن صغيرة




هرب صدام حسين خارج العراق بعد مشاركته في محاولة لاغتيال عبد الكريم قاسم عام 1958

عقب عودته وزوجته الى العراق عام 1963 اعتقل صدام بتهمة المشاركة في انقلاب نظمه البعث

هرب صدام من السجن وكان من اقوى الرموز التي ساهمت في وصول البعث للسلطة، ويرى في الصورة يتحدث بعد اعدام 14 عراقيا بتهمة التجسس



اصبح صدام نائبا للرئيس عام 1975 ويرى في الصورة مع رئيسة وزراء الهند الراحلة انديرا غاندي


اصبح صدام رئيسا للعراق عام 1979 حيث قام بحملة لتصفية معارضيه وخصومه


صدام حسين في زيارة لاحدى جبهات القتال مع إيران بعد اندلاع الحرب بين البلدين عام 1980



بيريز دي كويلار الامين العام السابق للامم المتحدة في لقاء مع صدام في محاولة لانهاء الحرب بين العراق وايران التي حصدت ارواح قرابة مليون شخص

صدام في زيارة للكويت في اعقاب الغزو العراقي عام 1990 الذي اعقبه حرب الخليج الثانية التي اطلق عليها صدام لقب "ام المعارك".

صدام في لقاء مع عدد من كبار معاونيه قبل اسابيع من بدء الغزو الأمريكي- البريطاني للعراق عام 2003



فيما يلي مجموعة من الصور من محاكمات صدام ورفقائه


صدام حسين يرفض التعريف بنفسه رغم تكرار القاضي طلبه ويقول إنه لا يعترف بالسلطة التي خولت القضاة بمحاكمته،

"أنا صدام حسين، الرئيس العراقي"، هكذا قال للقاضي حينما طلب منه تعريف نفسه وفي الصورة أيضا بعض كبار مساعديه.

قفص الاتهام ويظهر فيه خمسة من المتهمين السبعة خلال محاكمة الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين قبل وصوله ليحتل مكانه في مقدمة القفص.

صدام حسين يوجه كلامه للقضاة خلال محاكمته في المنطقة الخضراء الحصينة بتهم تتعلق بمذبحة قرية الدجيل عام 1982 عقب محاولة لاغتياله هناك.

ورفض صدام حسين الاعتراف بسلطة وشرعية المحكمة

صدام يتحدث إلى محاميه خلال محاكمته

الرئيس العراقي صدام حسين ولحظات من التأمل اثناء محاكمته

صدام يخاطب بتحد القاضي رزكار أمين السعيدي لدى بدء محاكمته مع مساعديه

رفض صدام التوقيع على وثيقة بقبوله الاتهامات الموجهة ضده، حيث أصر على وجود محاميه أولا



رئيس المخابرات العراقي السابق وأخو صدام غير الشقيق برزان ابراهيم التكريتي يتحدث خلال المحاكمة



القاضي الكردي رزكار محمد امين يعلن بدء محاكمة صدام حسين


مثل بعض أبرز مسؤولي النظام العراقي السابق أمام قاض في بغداد واحدا تلو الآخر، وفي الصورة نائب الرئيس طه ياسين رمضان


نائب رئيس الوزراء طارق عزيز متهم بقتل عراقيين عمدا في عامي 1979 و1991


علي حسن المجيد، ابن عم صدام ومستشاره الرئاسي، والملقب بـ"علي الكيماوي"، متهم باستخدام الغاز السام ضد الأكراد وقمع انتفاضة الشيعة عام 1991



عبد حمود، المسؤول عن "أمن الرئاسة"، متهم بجرائم ضد الشعب العراقي



وزير الداخلية السابق وطبان إبراهيم التكريتي، أخ غير شقيق لصدام، متهم بجرائم تعذيب وقتل

وكذلك برزان إبراهيم التكريتي، متهم بعمليات قتل وتعذيب متعمدة


وزير الدفاع السابق سلطان هاشم أحمد، متهم فيما يتعلق بمذبحة حلبجة عام 1988 وحملة الأنفال لـ"التطهير العرقي" ضد الأكراد

آخر القائمة صابر عبد العزيز الدوري، رئيس الاستخبارات العسكرية السابق وعمدة بغداد. في حالة الإدانة قد يواجه المتهمون جميعا الإعدام

خرجت حشود لتعبر عن فرحتها بنبإ تنفيذ الاعدام في مدينة الصدر الشيعية ببغداد



لكن في تكريت مسقط رأس صدام، خرجت مظاهرات غاضبة تنديدا باعدام الرئيس السابق






وبعد بضع ساعات فقط من اعدام الرئيس المخلوع، قتل 30 شخصا على الاقل في انفجار سيارة ملغومة في الكوفة


وفيما يلي من صور نحاول ان نورد اغلب ردود الأفعال التي حصلت خلال اليوم الاول من عيد الاضحى المبارك



في مدينة الصدر في العراق خرجت جموع من الفرحين باعدام صدام






وفي النجف ايضا خرج الفرحون





جانب من حشود الفرحين في النجف





أحد العراقيين يوزع الحلوى فرحا باعدام صدام





حتى القوات العراقية شارك بعض افرادها مراسم الفرحه برحيل صدام


صبي عراقي يعشل النار في ورقة من اوراق العملة العراقية القديمة متشفيا من صورة صدام ومعلنا انتهاء حقبة في تاريخ العراق الحديث

مشاعر الحزن في مظاهرة خرجت في مسقط رأس الرئيس صدام حسين في تكريت

جانب من مظاهرة تكريت وتلاحظ الاحزان تكسو الوجوه المشاركة


هذا العجوز لم يملك دموعه وراح يبكي حزنا على اعدام صدام


افجارات واعمال عنف صاحبت الساعات الاولى من رحيل صدام



هذه اللحظة

رحل صدام في توقيت اشبه بالصفعه للمسلمين جميعا في يوم عيد الاضحى
رحل صدام وخرجت في اثره مظاهرات حاشده فرحة واخرى غاضبة
رحل صدام و لم نسمع الى اللحظة خروج مظاهره في اي بلد عرب او تصريح رسمي
رحل صدام وارتاح ولا اظن احد ممن شارك في هذه المسرحية الهزلية سيرتاح
رحل صدام وترك الحكم للتاريخ ولشرفاء الأمة العربية والاسلامية