الزائرين

free counters

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الجمعة، يونيو 22، 2012

ويب نت


Posted: 19 Jun 2012 10:48 AM PDT
Posted: 18 Jun 2012 07:31 PM PDT

"آلايفون"
اعضاء وزوار
"آلايفون"


"آلايفون"
حصلت شركة "آبل" على براءة اختراع من مكتب براءات الاختراعات والعلامات التجارية الأمريكي، كانت قد تقدمت بها الشركة في شهر ديسمبر/ كانون الأول لعام 2010، تمنح المستخدم إمكانية تبديل وتغيير عدسات كاميرا هاتف آبل الذكي، قد يتم دمجها داخل الجيل القادم من هاتف "آي فون".

وتصف هذه البراءة الجديدة هاتفا محمولا مزودا بغطاء خلفي قابل للإزالة يتيح إضافة وتغيير عدسات الكاميرا بشكل سلس وبسيط، ليمنح محترفي وهواة التصوير تجربة تصوير فوتوغرافية رائعة.

وحسب التوقعات فإن هذه البراءة ستحدث ثورة تكنولوجية في عالم التصوير، لاسيما في قطاع الهواتف الذكية، كونها أداة جديدة تجمع بين جهازين داخل جهاز واحد، فهي تمزج بين مميزات الهاتف الذكي وخصائص التصوير بكاميرا رقمية في آن معا، حيث إن هذه الإمكانية الجديدة تتسم بميزات تصوير رائعة مشابهة لتلك التي تمتلكها كاميرات التصوير الاحترافية.

وبجانب تغيير العدسات التي من ضمنها عدسة عين السمكة "Fisheye" التي لها القدرة على التقاط صور ذات زاوية واسعة، تحتوي أيضا على جهاز استشعار للحركة، وفلتر خاص للأشعة تحت الحمراء تسمح بالتقاط صور في ظل ظروف الإضاءة الخافتة وغيرها الكثير من مزايا التصوير الأخرى.

ووفقا لشركة آبل، فإن جزءا من حقوق فكرة هذه البراءة تُنسب إلى المؤسس والرئيس التنفيذي الأسبق لشركة "آبل" الراحل "ستيف جوبز"، كونه كان مولعاً بهواية التصوير الفوتوغرافي.

فوفقا لمقابلة أجراها السيد "رين نغ" الرئيس التنفيذي لشركة "Lytro" الأمريكية المتخصصة في صناعة الكاميرات الرقمية مع "جوبز" في يونيو العام الماضي، أعلن فيها مؤسس آبل عن رغبته الجامحة في إحداث ثورة تكنولوجية في عالم التصوير بالنسبة للهواتف الذكية. كما ذكر "نغ" أن "جوبز" كان مهتما كثيرا بتقنية حقول الضوء "Light Field" المطورة من قبل شركة "ليترو"، التي تتيح ضبط وتغيير الصور بعد التقاطه

"آلايفون"



;hldvh "Nghdt,k" hgrh]lm l.,]m fu]shj rhfgm ggjf]dg
          
Posted: 18 Jun 2012 07:26 PM PDT

اليابانيون
اعضاء وزوار
اليابانيون


اليابانيون

استطاع فريق بحث ياباني تطوير معمارية جديدة للقرص التخزيني الهجين ذات الحالة الساكنة "Hybird-SSD" يمزج بين ذاكرة الوصول العشوائي المعروفة باسم "ReRAM" والذاكرة الفلاشية "NAND"، من شأنها تعزيز السرعة والكفاءة في الأداء والعمليات بمعدل 11 مرة أسرع من الوسيط التخزيني "SSD" التقليدي، فضلا عن الاستهلاك المنخفض للطاقة بنسبة 93%، بالإضافة إلى إطالة عمر القرص الصلب بحالته الساكنة بمعدل 7 مرات، مقارنة بالذاكرة الفلاشية "NAND".

فقد تمكن باحثو كلية العلوم والهندسة بجامعة "تشو-Chuo" اليابانية تحت إشراف الدكتور "تاكوشي كين" رئيس قسم هندسة الإلكترونيات والاتصالات الكهربائية من إنتاج نموذج أولي من قرص "سوليد ستايت" هجين مكون من ذاكرة فلاشية "NAND" بسعة 256 غيغابايت والذاكرة "ReRAM" بسعة 8 غيغابايت، قادر على قراءة وكتابة وإعادة كتابة البيانات بسرعة عالية جدا، بمعدل 11 مرة مقارنة بالقرص الصلب "SSD" التقليدي الذي يستخدم الذاكرة الفلاشية "NAND" فقط، فضلاً عن الاستهلاك المنخفض للطاقة بنسبة 93 في المائة، بالإضافة إلى تحسين أداء "SSD" وإطالة عمره بمعدل 7 مرات مقارنة بنظيره المُستخدم للذاكرة الفلاشية فقط.

فمن المعروف أن حجم أصغر وحدة في الذاكرة الفلاشية "NAND" وهي "الصفحة" تبلغ 16 كيلوبايت لكتابة البيانات، فضلاً عن عدم إمكانية إعادة كتابة البيانات مرة أخرى، إلا بعد حذف بيانات أصلية، فضلا عن تقليل الأداء وزيادة استهلاك الطاقة.

في المقابل يتم التحكم في كتابة البيانات باستخدام النموذج الهجين المعتمد على الذاكرة الفلاشية والذاكرة العشوائية معا، باستخدام ثلاثة خوارزميات بمعدل 30 مرة أسرع من نظيرتها بالذاكرة الفلاشية "NAND" فقط.

ووفقا لبيانات الباحثين، فإن إعادة كتابة البيانات بالذاكرة الفلاشية تصل سرعتها 30 ألف، مقارنة بسرعة نظيرتها بالذاكرة "ري رام" التي تبلغ 100 ألف.

فبفضل تكنولوجيا ثلاثية الأبعاد، أو ما تعرف بالمصطلح "Through Silicon Via" المعروفة اختصاراً بالرمز "TSV"، تمكن الباحثون من دمج طبقة من ذاكرة "ReRAM" بين الذاكرة الفلاشية "NAND" والناقل أو المتحكم "SSD-Controller" هو معالج صغير مدمج بالوسيط التخزيني "سوليد ستايت" لاستقبال البيانات وحفظها واسترجاعها وتحديد سرعة القرص الصلب مدمج به أيضا ذاكرة "DRAM-Cache".

يشار هنا إلى أنه منذ سنوات تبحث مختلف الشركات العاملة في مجال التقنية على إنتاج وسيط تخزيني جديد يعرف باسم "Resistive Random Access Memory" المعروفة اختصارا بـ"ReRAM"، فعلى سبيل المثال تعاونت شركة "هيوليت باكارد" مع شركة "هاينكس"، وشركة شارب بالتعاون مع شركة "Elpida"، وكذلك شركة "سامسونج" من أجل تطوير الذاكرة العشوائية "ري رام" القائمة على تقنية "Memristor" أو الذاكرة المقاومة.

اليابانيون



rvw jo.dk []d] d',vi hgdhfhkd,k fH]hx ,svum thzrdk
          
Posted: 18 Jun 2012 06:59 PM PDT


اعضاء وزوار





طور فريق بحث من جامعة "كاليفورنيا بيركلي" للأبحاث تطبيقاً جديداً صُمم خصيصاً للأجهزة النقالة المعتمدة على نظام تشغيل جوجل "أندرويد" أو "آي أو إس" لآبل على حد سواء، يراقب أداء بطارية الجهاز، وتقديم المشورة للاستخدام الأمثل لتطبيقات الجهاز وتحسين عمر البطارية.

وتعتبر مشكلة استنزاف بطارية الأجهزة الإلكترونية النقالة، لاسيما الهواتف الذكية والكمبيوترات اللوحية أحد أبرز العواقب التي تواجه العديد من المستخدمين.

ويتم تحميل تطبيق "Carat" مجانا سواء من متجر "آي تيونز" أو متجر "جوجل بلاي".

والجدير بالذكر هنا أن هذا التطبيق ليس لديه أيه امتيازات للوصول إلى بطارية جهاز المستخدم بعينه، وإنما هو مشروع بحثي من قبل مختبر الجامعة الأمريكية يهدف إلى الكشف عن الخلل الموجود ببطارية الجهاز.

ويعتمد التطبيق على جمع معلومات المستخدم غير الشخصية، لذا لا يعمل التطبيق فور تحميله بل يحتاج إلى بضعة أيام قليلة لإمكانية جمع كافة البيانات الاستخدامية المتعلقة بالجهاز، ضمن عملية مكونة من ثلاث خطوات ثم إرسالها إلى خوادم الجامعة لقياس عمر البطارية ومعالجة البيانات والقياسات وفق خوارزميات معقدة، ثم إرسال نتائج الاختبارات والإحصائيات للتطبيق المثبت بالجهاز، لتقديم نصائح وتوصيات بل تغذية مرجعية مفصلة للمستخدم تتعلق بالكيفية التي ينبغي على المستخدم اتباعها من أجل تحسين عمر بطارية جهازه، وتشمل إحصائيات عن الجهاز والبطارية والنسخة التي يعمل بها الجهاز وطراز الهاتف ومعدل استهلاك الذاكرة والمعالج.

كما تنصح المستخدم إما بترقيه الجهاز لنظام التشغيل الأحدث، أو حذف إحدى التطبيقات التي تستنزف البطارية بشكل كبير أو إعادة تثبيت التطبيق مرة أخرى، وتحت مسمى "My Device" الموجود بالتطبيق يعرض "Carat" ما يعرف باسم "J-Score" وهي القيمة النسبية لعمر بطارية الجهاز المستخدم ومقارنتها بالأجهزة الأخرى المتوفرة حالياً بالأسواق التي تعمل بتطبيق "Carat"، فكلما ارتفعت نسبة "Score" ازداد أداء بطارية الجهاز وتحسنت بشكل ملحوظ، وفقا للباحثين.

وينطوي التطبيق على قوائم أخرى منها ما يعرف باسم "Bugs Report"، حيث يستطيع المستخدم التعرف على التطبيقات التي ينبغي إعادة تشغيلها، وعندما يتعذر ذلك، فيجب تجنبها أو إغلاقها، بالإضافة إلى معرفة الثغرات التي ينبغي حلها.

أما قائمة "Hogs Report" فتتيح للمستخدم التعرف على التطبيقات التي تستنزف جهد البطارية، ومن ثم ينبغي إيقافها والتخلص منها فورا، من أجل تحسين وتمديد عمر بطارية الجهاز، كما يتيح التطبيق "Carat" معرفة الطاقة المستهلكة من قبل كل تطبيق بجهازك.




j'fdr []d] gh'hgm ulv f'hvdm hghdt,k
          
Posted: 18 Jun 2012 06:50 PM PDT


اعضاء وزوار




كشفت آبل النقاب عن خدمتها الخاصة لعرض الخرائط على الأجهزة المحمولة وطوّرت قدرات البحث لمساعدها الصوتي برنامج "سيري" لتتحدى جوجل في ملعبها.

وقاد الرئيس التنفيذي تيم كوك، الذي خلف المؤسس المشارك الراحل ستيف جوبز في أغسطس/آب الماضي، الإعلان عن الخدمات الجديدة التي تأتي في مسعى لصد هجوم جوجل ومنصتها سريعة النمو للأجهزة المحمولة أندرويد.

وأدخلت آبل عدة تعديلات على نظامها التشغيلي للأجهزة المحمولة لمحاولة تحسين قدرته على المحافظة على ولاء المستخدمين. وتعزز التطويرات ترسانة آبل التي تعمل على إبقاء بيئتها المتكاملة للتطبيقات والعتاد متقدمة على المنافسين من منتجي أجهزة أندرويد مثل سامسونغ إلكترونيكس وموتورولا موبيليتي.



لكن الحدث الأبرز تمثل في إطلاق خدمة آبل الخاصة للخرائط بعد سنوات من التطوير وذلك في تحد مباشر لخدمة جوجل المنافسة والتي تعد من أكثر التطبيقات رواجاً سواء على الهواتف الذكية بنظام أندرويد أو على أجهزة آي.فون التي تنتجها آبل نفسها.

وسيتاح نظام تشغيل الأجهزة المحمولة الجديد من آبل - آي.أو.اس 6 - خلال الخريف. وقال مدير قسم البرمجيات بالشركة سكوت فورستال، إنه سيأتي مزوداً بنظام خرائط "مبني من الصفر."

ويحل التطبيق الجديد محل جوجل مابس الذي ظل حتى الآن تطبيقا أساسياً على أجهزة آي.فون وآي.باد مما سيوجه ضربة كبيرة لغوغل التي تسهم أجهزة أبل بنحو نصف معدلات استخدام خدمتها للخرائط.

وتظهر الخطوة كيف تحولت علاقة الصداقة بين عملاقي التكنولوجيا - شغل الرئيس التنفيذي السابق لجوجل إريك شميت، مقعداً في مجلس إدارة آبل ذات يوم - إلى منافسة مريرة تشكل تطور صناعة الأجهزة المحمولة.

وسبق أن نسبت إلى جوبز مقولة شهيرة بأنه مستعد لشنّ "حرب تكسير عظام" على شركة البحث الرائدة بعد أن وضعت أندرويد في منافسة مع آي.فون.

وقال المحلل لدى بي.جي.سي بارتنرز كولين جيليس، إن آبل ستبذل قصارى جهدها للحد من الاعتماد على جوجل.

وأضاف "ماذا سيحدث إذا قررت جوجل ذات يوم ألا تزود آبل بالخرائط؟ لا يمكن أن تعتمد على منافس بهذا الشكل".

وتأتي خدمة خرائط آبل مزودة بصور ثلاثية الأبعاد للمدن وتحديثات فورية لحركة المرور وتوجيه ملاحي خطوة بخطوة والأخير تقدمه جوجل على أجهزة أندرويد دون أجهزة آبل.

وستتوافر سيري - خاصية البحث الصوتي المبتكرة لأجهزة آي.فون والتي ينتقدها المستخدمون لعدم الدقة والشمول - على أجهزة آي.باد وستزود بقاعدة إجابات أكبر لاسيما للرياضات والمطاعم والأفلام.

وتتكامل "سيري" أيضاً مع خدمة الخرائط الجديدة بحيث يستطيع المستخدم طلب إرشادات خطوة بخطوة.







ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

الصحف العربيه

راديو القران

المجد للقرأن