اضاءات - يتعرض كثير من المشاهير إلى مواقف طريفة ومحرجة، ومن تلك المواقف ما تعرض إليه اينشتاين عندما نسي نظارته، حيث كان أينشتين لا يستغني أبدا عن نظارته .. وذهب ذات مرة إلى أحد المطاعم ، واكتشف هناك أن نظارته ليست معه ، فلما أتاه الجرسون بقائمة الطعام ليقرأها ويختار منها ما يريد ، طلب منه أينشتين أن يقرأها له فاعتذر الجرسون قائلا : إنني آسف يا سيدي ، فأنا أمي جاهل مثلك !
الرد خالص!
ذهب كاتب شاب إلى الروائي الفرنسي المشهور إسكندر ديماس مؤلف روايته الفرسان الثلاثة وغيرها وعرض عليه أن يتعاونا معا في كتابة إحدى القصص التاريخية.. وفي الحال أجابه ديماس في سخرية وكبرياء : كيف يمكن أن يتعاون حصان وحمار في جر عربة واحدة ؟! على الفور رد عليه الشاب : هذه إهانة يا سيدي كيف تسمح لنفسك أن تصفني بأنني حصان ؟
لماذا تزوجته ؟
عندما سئلت الكاتبة الإنجليزية أغاثا كريستي . لماذا تزوجت واحد من رجال الآثار ؟
قالت : لأني كلما كبرت ازددت قيمة عنده!
قالت : لأني كلما كبرت ازددت قيمة عنده!
فراش للضيف !
كان الكاتب الأمريكي مارك توين مغرما بالراحة حتى أنه كان يمارس الكتابة والقراءةوهو نائم في سريره ، وقلما كان يخرج من غرفة نومه ! وذات يوم جاء أحد الصحفيين لمقابلته ، وعندما أخبرته زوجته بذلك قال لها : دعيه يدخل ..... غير أن الزوجة اعترضت قائلة : هذا لا يليق ..... هل ستدعه يقف بينما أنت نائم في الفراش ؟!فأجابها ارك توين : عندك حق ، هذا لا يليق اطلبي من الخادمة أن تعد له فراشا آخر...
أبو علقمه وابن أخيه
قدم على أبي علقمه النحوي ابن أخ له ، فقال له : ما فعل أبوك؟ قال : مات قال : وما علته ؟ قال : ورمت قدميه قال علقمه : قل : قدماه.. قال ابن أخيه: : فارتفع الورم إلى ركبتاه .. قال علقمه : قل : ركبتيه .. فقال ابن أخيه : دعني يا عم ، فما موت أبي بأشد علي من نحوك هذا ..!
من بالباب؟
وقف على باب نحوي أحد الفقراء فقرعه فقال النحوي : من بالباب ؟ ...
فقال : سائل ..
فقال النحوي : لينصرف .... فقال الفقير مستدركا : اسمي أحمد ( وهو اسم لاينصرف في النحو ..
فقال النحوي لغلامه : أعط سيبويه كسرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق