أنثى ماموث بطول 3 أمتار، تم أكتشافها عام 2010 فى سيبيريا مجمدة و محفوظة بكامل جسدها، يعتقد العلماء بأنها توفيت في عمر العشر سنوات وعاشت في هذه المنطقة منذ حوالي 39،000 عام، و التي تم نقلها لتُعرض على الجمهور في تايبيه في التايوان الخميس الماضي.
تعتبر هذه الجثة كنز بالنسبة للعلماء الذين يجوبون الجزء الشمالي من العالم بحثاً عن عظام أو رُفات أحد الحيوانات التي كانت تعيش على كوكب الأرض منذ عشرات آلاف السنين، فما بالك بجثة كاملة وطازجة على حد تعبيرهم؟!.
و بعد تحليلها و أخذ عينات من عظامها، تم إرسالها لمعرض في تايوان لعرضها على الجمهور.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق