كن الفائز!(عن العتق من النيران) في رمضان يُشدّ المضمار ، ويُعلن السّباق لمن أراد. من فاز وفلحَ فيه فقد ظفر ، ومن خابَ وفشل فيه فقد خسر ، إنّه سباقٌ نحو الجنان! قال تعالى:{ وَسَارِعُوا إِلَىٰ مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ } (آل عمران: ١٣٣) فيا باغي الخيرِ أقبل ، وهلّم بالطّاعات وشمّر ..لتكون بإذن الله من عتقائه في تلك الليالي المُباركة ، فرسولنا -صلى الله عليه وسلم- يقول: [ إن لله تعالى عتقاء في كل يوم و ليله، لكل عبد منهم دعوة مستجابة ] الراوي: أبو هريرة أو أبو سعيد الخدري وجابر بن عبدالله -المحدث: السيوطي -المصدر: الجامع الصغير -الصفحة أو الرقم: 2348خلاصة حكم المحدث:صحيح أخي: نصيحة إن أردت العمل بما قرأت أعلاه فتخيل أن رمضان هذا آخر رمضان لك ، حينئذ حري بك أن تجتهد لاغتنامه وإلا!! ( هنا سأترك الباقي لك ) وإلى لقاء آخر مع همسات روحانية بنسمات رمضانية.. |
|
المزيد من المواضيع المهمة :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق